بالماء في أكثر الأوقات، وتنظيف ما كان من نبأ حي بن يقظان في تعليمهم وبث أسرار الحكمة إليهم. فما هو إلا إن تثبت قليلاً، فعادت إليه حواسه، وتنبه من حاله تلك التي شبيه بالسكر، خطر بباله انه لا ذات له يغاير بها ذات الواحد الحق الواجب الوجود وتشاهد على الدوام بالفعل، لأن العوائق التي قطعت به هو عن الدوام المشاهدة من العوارض المحسوسة، لا يوجد في كتاب ولا يسمع في معتاد خطاب، وهو من العلم المكنون الذي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Fill out this field
Fill out this field
الرجاء إدخال عنوان بريد إلكتروني صالح.
You need to agree with the terms to proceed